نشر الوعي بأهمية الصحة النفسية وتقليل وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي. وتنظيم حملات توعية حول كيفية التعرف على علامات وأعراض الاضطرابات النفسية وكيفية تقديم الدعم.
قد تتشكّل طوال عمرنا توليفة من المحددات الفردية والاجتماعية والهيكلية المتعددة لحماية صحتنا النفسية أو تقويضها وتغيير موقعنا في السلسلة المتصلة للصحة النفسية.
لا يمكن الفصل بين الجسد والنفس؛ فـ الصحة النفسية المتدهورة تؤدي غالبًا إلى ظهور أعراض جسدية واضحة مثل الصداع المزمن، واضطرابات الجهاز الهضمي، وضعف المناعة.
الأخبار أخبار فاشية المرض منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ البيانات
هي دمج العلاجات النفسية والدينية التي يقوم بها المرشدون الدينيون أو غيرهم ممّن تدربوا على مثل هذا المزج بين طريقتي العلاج هاتين.
الرضا عن الحياة: كثيراً ما تُستخدم قدرتك على الاستمتاع بالحياة كمؤشر للصحة النفسية والعافية، غالباً ما يتم تعريفه على أنه الدرجة التي تتمتع بها بأهم جوانب حياتك، ومن العوامل التي وُجد أنها تلعب دوراً مهماً في الرضا عن الحياة ما يلي:
الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ من الصحة العامة وتؤثر بشكل مباشر على حياة الإنسان اليومية. ترتبط الصحة النفسية بالعواطف، الأفكار، والسلوكيات، وتلعب دورًا حيويًا في تحديد كيفية تعامل الفرد مع الضغوط اليومية والتحديات الحياتية.
من خلال فهم هذه العوامل، عند ذكر ماهي الصحة النفسية؟ تعريف في هذا الرابط شامل لأبعاد العقل، يمكننا تعزيز الصحة النفسية والوقاية من العديد من الاضطرابات النفسية، مما يسهم في تحسين رفاهية الأفراد والمجتمعات بشكل عام.
يمكنك الحفاظ على صحتك النفسية من خلال اتباع النصائح التالية:
ولعلّ أكثر أنواع الاضطرابات النفسية التي باتت شائعة بين معظم الشعوب، هي كالتالي:
تساهم الرياضة في تحسين الصحة النفسية من خلال إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين. تساعد التمارين البدنية على تقليل التوتر والقلق، وتحسين المزاج العام.
عرّفت منظمة الصحة العالمية الصحة في دستورها على أنها: حالة من الرفاه الجسدي والعقلي والاجتماعي الكامل وليست مجرد غياب المرض أو العجز.
على سبيل المثال؛ مثلما نذهب إلى المستشفى لتلقي العلاج عندما نتعرض لأزمة قلبية ونحاول الامتثال لخطة العلاج التي قدمها الطبيب، كذلك يمكننا أيضاً الحصول على الدعم من خلال استشارة أخصائي في هذا الموضوع عندما لا نشعر بالراحة نفسياً.
أضحت الأمراض النفسيّة واسعة الانتشار في معظم دول العالم، لِتُضيف العديد من الاضطرابات النفسيّة الجديدة للعِقد الذي يضُمها جميعًا مُنبئةً بضرورة إيلاء هذا القطاع أهميّة قصوى لتجنُّب تفاقم الحالات وتخطّيها لحاجز لا يُمكن السيطرة عليها بعد ذلك؛ وهذا يعود لِما للصحة النفسيّة من أهميّة تنعكس على كل جوانب الفرد الحياتيّة.